الخميـس 29 رجـب 1430 هـ 23 يوليو 2009 العدد 11195







فضاءات

المواطنية الأميركية استفزازية!
يبالغ الأميركيون في التباهي بوطنيتهم، ويكثرون من رفع علمهم، والتعبير عن عظمة قيمهم بشكل يبدو استفزازيا للآخرين، وكأنما الأميركي يعشق وطنه كما لا يفعل أي مواطن على وجه البسيطة. هذا السلوك له أسباب تاريخية تعود إلى أيام إعلان الاستقلال، ولا يزال النقاش حوله مستمرا إلى اليوم. فأوباما مشكوك في مواطنيته
الجزائر تلتفت جنوبا وتكتشف وجهها الأفريقي
المهرجان الثقافي الأفريقي الثاني الذي احتضنته مدينة الجزائر وبعض المدن الجزائرية الكبرى، كان فرصة حقيقية لاكتشاف الآداب الأفريقية المتنوعة، التي ظلت غائبة عن المشهد الأدبي الجزائري على الرغم من قربها الشديد منه وتشابه التجارب في كثير من الوجوه. ومع التظاهرات والمنشورات المتعددة، اكتشف الجمهور الجزائري
عبد الله المعيقل: طفرة الروايات السعودية نتاج طبيعي وليست نبتا شيطانيا
يرى الناقد السعودي الدكتور عبد الله المعيقل، أستاذ الأدب العربي الحديث والأدب السعودي في جامعة الملك سعود في الرياض، أن الروايات السعودية الشبابية التي عرفتها البلاد منذ خمس سنوات، تأتي ضمن سياق التدرج الطبيعي الذي شهدته الرواية، وهي مؤشر إيجابي، ورفض التقليل من دورها. وكشف المعيقل أن موعد انعقاد
كتاب مصريون: لا تثقوا بأرقام التوزيع
يتبرم المبدعون والكُتاب دائما في كتاباتهم وأحاديثهم اليومية، وحتى في حواراتهم من أزمة القراءة وتقاعس النقد، ولا يخفون استياءهم مما يعرف بظاهرة الكتب الأكثر مبيعا. ترى هل توجد وصفة سحرية لا يعرفها إلا القليلون أم أن هناك خللا ما؟ ولماذا مثل هذه الكتب بالذات يتجاهلها النقاد مع سبق الإصرار والترصد؟ ما
ازدهار في بيع الكتب الصادرة بالإنجليزية.. لكن ما وراء البحار
يقول ناشرون بريطانيون وأميركيون إنهم « يصارعون» الأزمة المالية لتلبية الطلبات المتزايدة على الكتب الصادرة باللغة الإنجليزية في بلدان مثل الهند والصين وجنوب أفريقيا. وتشير إحصاءات مؤسسة التجارة والاستثمار البريطانية (يو كيتي و آي)، إلى أن سوق الهند للكتب، التي تحتل المرتبة الثالثة بعد سوقي أميركا
مواضيع نشرت سابقا
انطلاق المشروع الكبير: «القدس عاصمة الثقافة العربية 2009»
لأجل عيني «زهرة المدائن» أكثر من 360 خطة و100 كتاب
الكتاب يتخفف من قيوده والروايات العالمية تستهوي مزاج المثقفين السعوديين
الرواية تتصدر قراءات المثقفين والكتّاب المصريين عام 2008
كتاب لبنانيون: أبحاث وشعر.. وظل درويش
أبحاث فكرية أولاً.. والشعر حاضر أيضا
هل ظلم العرب صموئيل هنتنغتون؟
الثقافة السعودية في عام 2008.. استقالة المثقفين
أحمد الدويحي: ننتظر حركة نقدية بعد الطفرة الروائية
مشروع لتحويل زائر المكتبة من «قارئ» إلى «كاتب»